العدد السنوي 2010
يتحدث عددنا السنوي هذا العام عن الموضوع الأكثر أهمية والأكثر لذة في آن، أعني به "الإله الذي نحن له، والذي نعبده".
هل هو بالنسبة لنا إله مجهول؟ العديد من الفلسفات والديانات البشرية، تقود إلى إله مجهول، بعيد عن البشر وغامض، ويستحيل أن تكون لك معه علاقة شخصية وعلاقة حب؛ فهل المسيحية عندها شيء أفضل من ذلك.